الجمعة، 27 يونيو 2008



ده عز ربنا يخده اللهم أمين .....ربنا يكويك يا عز بحديدك في نار جهنم


القصة ياسيدنا




القصة تعود إلى عام 1999 حينما اشترت شركة العز لحديد التسليح 9.9% من شركة حديد الدخيلة منافستها في السوق ثم زاد عز نصيبه إلى 27.9% ليصبح رئيس مجلس الإدارة في عام 2000. ومن هذا التوقيت حينما كان سعر طن الحديد يبلغ 950 جنيها بدأ مسلسل الارتفاع غير المبرر في ظل الركود الذي شهدته سوق العقارات منذ 1997. وترافق مع هذا الارتفاع فرض رسوم اغراق على صادرات حديد البيلت من روسيا بينما باع عز انتاج الدخيلة منه بأسعار منخفضة للغاية معطيا شركته ميزة نسبية على كافة المنتجين الآخرين خاصة في ظل احتكاره أكثر من ستين في المائة من انتاج حديد التسليح في مصر.
ومع بداية عام 2003 بدأت موجة الارتفاع التي أشرنا إليها وعزت الحكومة ومن ورائها أحمد عز الارتفاع القياسي إلى سببين هما تحرير سعر صرف الجنيه وارتفاع أسعار الحديد العالمية بفعل الزيادة القياسية للطلب الصيني عليه. وبسبب أهمية الحديد كمكون أساسي في قطاع العقارات (يمثل 10% من تكلفة المنشآت السكنية و15% من تكلفة مشروعات البنية الأساسية)، أدت هذه الزيادة الى إرباك قطاع المقاولات ومعدلات انتظام العمالة بقطاع التشييد وتحمل المالية العامة لأعباء إضافية لدعم رجال الأعمال في هذا القطاع من ناحية ولزيادة تكلفة مشروعات البنية الأساسية من ناحية أخرى. وتحمل راغبو السكن ثقل اضافي برغم ان كل العوامل كان من المفترض في الأحوال الطبيعية لتخفيض اسعار السكن.
وعلى مدى الشهور الماضية أثبتت التطورات أن لصبر الحكومة في هذا الإطار أسبابا أخرى غير ارتفاع سعر الدولار أو الأسعار العالمية. فبغض النظر عن أن خبراء الصناعة يؤكدون أن حجم المدخل المستورد ونسبته للتكلفة ضئيلة للغاية بالنسبة لحجم الزيادة وهو ما يثبته ارتفاع الأسعار في مصر بالنسبة لكل الدول المجاورة المنتجة للحديد وعلى رأسها السعودية – بغض النظر عن ذلك – عكس السوق العالمي اتجاهه وانخفض الطلب الصيني وانخفضت معه الأسعار العالمية وتراجع سعر الدولار بأكثر من جنيه كامل ناهيا معه السوق السوداء وفي الوقت نفسه عادت الأسعار للارتفاع مؤكدة أن هناك سبب آخر لارتفاعات الحديد هو ببساطة احتكار أحمد عز له.


الاحتكار ونتائجه المتمثلة في أرباح خرافية تدخل جيوب عز لا ينبع فقط من احتكاره حصة الأسد من الإنتاج وانما من المساندة والدعم الحكوميين لاحتكاره. أول الشواهد على هذه العملية هو أنه يجمع في نفس الوقت بين هذا الثقل الاقتصادي في هذه الصناعة وبين عضوية لجنة سياسات الحزب الوطني مركز صنع السياسة الاقتصادية في الحزب الوطني والحكومة. الشئ الآخر هو أنه رئيس لجنة الخطة والموازنة بمجلس الشعب وهي اللجنة التي تدرس وتشرف على الانفاق الحكومي على مشروعات البنية الأساسية التي تستهلك القدر الأكبر من حديد التسليح وبهذا يضع العرض والطلب والتشريع والقرار الاقتصادي التنفيذ في يد واحدة.
ولا يصبح غريبا هنا أن يتوقف انتاج الحديد المصري بقرار عند نصف طاقته الانتاجية وتغلق الحكومة بقرار آخر ثلاثة مصانع لأجل غير مسمى.
أيضا بنظرة سريعة على قرارات الإغراق التي صدرت على الحديد نجد ببساطة أنها غير مبررة اقتصاديا. فالاتجاه الصاعد لأسعار الحديد العالمية خلال العامين الماضيين، والناتج عن عدم قدرة العرض على الاستجابة للطلب المتزايد، يلغي أي منطق للإغراق وهو القائم على تخفيض الأسعار تحت أسعار بيعه في موطن إنتاجه لاقتناص حصص من الأسواق الخارجية وهو الشيء الذي يتطلب وجود وفرة في العرض.
لكن هل يعني إلغاء هذه الرسوم اختلاف الوضع جذريا؟ بالطبع لا. فمازالت جميع العناصر الأخرى سارية. لا يوجد قانون يمنع الاحتكار. عز هو المنتج الأكبر. مصانع قطاع الأعمال العام تعمل بنصف طاقتها وهو ما يبقي مستوى الأسعار مرتفعا. ومازال عز يجمع في يديه خيوط السلطة الاحتكارية الاقتصادية والسلطة السياسية. القرار الأخير على حد تعبير أمين مبارك رئيس لجنة الصناعة في مجلس الشعب ليس إلا قرارا سياسيا تحاول به الحكومة الجديدة ذر الرماد في العيون واخفاء الفساد الكامن في آليات عمل الرأسمالية


ولا يسعني الا ان ارفع يد الضراعة الي الله ومعي كل الناس الغلابة
ونقول يارب
يارب
يارب
خد ولاد الكلب
وريح البلد منهم ومن شرهم



الثلاثاء، 24 يونيو 2008

حوض الندي




حوض الندي



قرية طيبة ***زي اي قرية مصرية هتقابل فيها ناس فلاحين ساحبين بهايمهم وراهم ومروحين بيدعوا بالخير للرايح والجاي



قلوبهم صافيه زي الحليب خيرهم للقريب والغريب










حوض الندى تتميز عن قري نطقة بلبيس محافظة الشرقية بأتساع شوارعها ووجود مناطق خضراء تلفها من الجوانب الاربع


بخلاف ما با من خدمات حكومية وأهليه كوحدة صحية ومدرسة ابتدائي واعدادي ومركز شباب كبير فعال ومحلات كبيرة للبيع كل ما يمكن ان تتصوره من الابرة للصاروخ (بلاش الصاروخ أحسن يخدونا ف الرجلين) لو تحب تزورها ممكن تركبلها من القاهرة شرقية وتنزل بلبيس ومن بلبيس طريق الزقازيق وتنزل ف السكة لحوض الندي

طيب ده جميل ايه الفرق بنها وبين غيرها من قري المنطقة

الفرق الوحيد

ان فيها شباب بيحب البلد دي بجد بيحب مصر في حوض الندي وبيحب حوض الندي ف مصر شباب اعي عارف حقه مش بيسيبه ولا بياخد حق الناس




الاثنين، 16 يونيو 2008

بحبك يامصر


بحبك بحبك
بحبك بحبك
بحبك بحبك بحبك
يا مصر
مسايا و صباحى
أسبح بحبك
و حبك شفايا و جراحى يا مصر
و اسافر بحبك
و اميل زى ميلك
وتحلا الخطاوى
فى حبك يا مصر
واحب اغترابى
فى صبحك و ليلك
و احب الونس بالرفاقه
يا مصر
***
تنام الدموع فى العيون الهواجع
و تسهر دموعى
فى حبك يا مصر
تهون السجون
و الشجون
و المواجع
و يغلا مع القهر حبك
يا مصر
ولو يحبسونى
ولو يشنقونى
ولو فكروا بالعذاب
يبعدونى
ح أقرب و أقرب
ومش ممكن أهرب
و تنزل دموعى على خدودى
تشرب
تلاقى الرموش و الخدود و المباسم
مراسم
و صورتك عليهم يا مصر
بحبك بحبك
بحبك يا مصر
أحمد فؤاد نجم
******


يامصر انا عاشقك بس مش شايفك في ارضك خيرك

مسروق

والحرامي بقي مسلوق

في سنين عمره التسعين

واحنا الشعب غلابة شيلنا الطين

اهرب مش عايز اهرب واسيبك لمين يا

أمي

يا مصر انا عاشق

احلف ماسيب مركبك يغرق وانا فيكي

عايش

الخميس، 12 يونيو 2008

وفاة الوردة



(إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة لهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون)

أن تفد أنسان فهذا صعب علي النفس

وأن تفقد أفضل من تحب فهذا يضيق بالنفس إلا اننا لا نقول الا ما يرضي ربنا

إن لله وانا اليه راجعون

بالأمس في حادث طريق مرعب بعد صدمة من سيارة

توفت الوردة الطيبة أيمان السيد وهي خالتي

ام عبد الله هكذا تعودنا أن نناديها (يظهر عبد الله الصغير ف اليسار من الصورة واسراء علي اليمين وخالي ف الوسط ومريم علي قدماه)

يطالعك صوتها الطيب بثوبها الفضفاض ونقابها المختفي خلفها وجها الطيب

تركت خلفها قلوبا تعلمت منها طاعة الله وترك الدنيا والتوجه للكريم

اللهم صبر زوجها وأخلف عليه وأبنائهـــا خيرا

ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

اللهم ادخلها فسيح جناتك

اللهم أمين

الأربعاء، 11 يونيو 2008

أحمد أخي



أحمد

ايوه هو ده اللي في الصورة اخ أصغر بس في السن بس

شغال ايه

مش تفهموا صح ساب الشغلانه القديمة وربنا هداه .............

هههههههههه

وبقي راجل فني نظم محترم

طبعا البوابه

دي بوابه معهد

الخدمة الاجتماعية ببورسعيد

الثلاثاء، 10 يونيو 2008

أرض الندي


المدونة دي معمولة لصب أفكاري في قالب كبير جدا ومالين خروم علي الانترنت عايزة يخر من كل جانب

ليملا الارض أفكار عجيبية

عن أرض الندي بلد كانت جميلة ومكنش بيحكمه

حاكم عمره ستين سنه او سبعين سنة او تمنين سنة

ولا حوله مشايخ بهلونات

ولا معاه وزراء حلاتيش
ولا شعب يوطي علي الارض بسبب لقمة العيش

انا فرحان لأني حر وانا بين القضبان
وكمان فرحان لأن بداخلي كل أفكاري حرة