الأحد، 11 يناير 2009

غزة علي مفترق الطرق



بداية وقبل الحديث وكأي مسلم يتوجع الما مما يحدث في ارض الاقصي الشريف ولا يملك الا قول (حسبي الله ونعم الوكيل في اليهود الملاعين ) وان يدعوا الله لأخوانه ف غزة المحاصرة المعزولة والقوية العزيزة بأهلها وشبابها ونضالها وعزتها التي جعلتنا نرفع رؤسنا عاليا وكلنا امل بأن أمثال هؤلاء الابطال هم من سيأتونا يوما بالنصر المبين .......


وتحليلا للاحداث وعلي منوال الاخوة بتوع التلفزيون بتاع عم السيد (تلفزيون ملون 20 بوصة )

وبعد سماعنا التحليلات الكثيرة التي فهمنا منها ان الجماعة بتوع حماس الوحشين اللي راحو ضربوا الاسرائليين الغلابة المظاليم فطبعا الحكومة الاسرائيلية الطيبة الشقيقة وبعد محاولات مضنية مع العيال بتوع حماس علشان يبطلوا ضرب ويخدوا السلام فبدأت اسرائيل بضرب الرؤس الكبيرة فقط في حركة حماس دون المساس اطلاقا بأي مدني وكعادتها في احترام المواثيق الدولية فقد ادت دورها بمهارة وادبت القوات الارهابية الحماسية دون المساس باي مدني وساعدتها علي ذلك كل القوة محبة الخير العربية



وفي ذلك نقدم كل الحب للدولة الشقيقة اسرائيل علي دورها الفعال في منطقة الشرق الاوسط الجديد(البلاد العربية قديما) وخدماتها في الضرب علي ايدي الارهابيين الوحشين خالص العيال بتوع حماس


وكل سنة وحضرتي وانتم بخير