الأربعاء، 18 فبراير 2009

انفلونزا الطيور ف حوض الندي







أعراض انفلونزا الطيور وطرق الوقاية منها ‏من أعراض انفلونزا الطيور:



1- ‏الشعور بالرغبة في الطيران



2- ‏هز الرقبة بطريقة غير عادية



3- ‏الشعور بالخوف من الصقور والحدايات



4- ‏الميل إلى الرقود على البيض من وقت إلى آخر



5- ‏الشعور بالرغبة في التقاط الأكل بالفم مباشرا 6



- ‏الشعور بأنك مفقوس دايما أمام الناس



7- ‏الشعور بان بشرتك دايما بيضة



8- ‏الميل إلى سماع أغنية " كوكو واوا " طوال اليوم



9- ‏الشعور بأنك " ديك البرابر "



10- ‏ترى في الكوابيس دايما انك مذبوح من الناس‏أهم طرق العلاج:1- ‏بق بق بق بق " كررها كل 8 ساعات، يصبح لديك مناعة ضد انفلونزا الطيور2- ‏تناول حقنه " كا كا كا كا " لعمل مناعة ضد المرض ‏نهائيا وهذا المصل متوافر ‏في محلات بيع الطيور وسعره في متناول الأطفال3- ‏الابتعاد عن أكل البقول والعيش الناشفمع تحيات د. كتكوت الديكدكتوراه في أمراض القفص الصدريمن جامعة Kfc - كنتاكي - أميركا

السبت، 14 فبراير 2009

الهجرة خارج ارض مصر



سوف احكى لكم عن تجربه شخصيه حدثة ليفى البدايه إحنا ليه بتهرب من حياتنا لحضن الغرب ....بعد اللهفة علي التخرجلكل منا هدف وطموح يريد تحقيقه بعيد عن التعب والعناء الذي نال قدر وفير منهم.فابعد اللهفة علي التخرج والطموح والحلم الذي راودني دائما في حياة مستقرة هادئة كأي شاب من أبناء هذا الجيل فجأني ذلك بعدم الأنسجام مع العالم وكأنني من عالم آخر الطموح أصبح مجرد وهم.والحلم أصبح سراببعد الجريء وراء المسابقات الحكومية الوهمية اللي ما بنسمعش عنها إلا في صفحات الجرائد والإذاعات وتكتيف الأيدي ما بين القطاع الخاص بعيد كل البعد عن تخصصي.فرغم كل ذلك أعجبت كل الناس بي بتفانيه في العمل وهم راضين عني وهم راضين عني و أنا لم أرض عن نفسي وتحقيق ذاتي.وراودتني أحلام الغرباء ونفرتني أحلام الواقع فالمرء يحلم كيفما ياشاء ومالها من لحظات سعيدة يتخيل فيها إنه يسبح بملكات أفكاره أنه حقق كل شيء ولكنه ينتبه لواقعه المرير ويري ما هو مطلوب منه وما كان أن يفعله يجد نفسه أمام آمال وأحلام جميلة سبح بها بعقله فيجدها سراب أمام هذا الواقع المرير.وتأتي الرياح بما لا تشتهي السفن.والظاهر أنه كانت الموجة عاليا شويه معلش فبعد تفكير عميق هداني الله ومعه أصحابي لفكرة السفر للهروب من هذه الظروف ومن براثن الفقر وتحسين الحالة الاجتماعية بالرغم من الظروف اللي قد تحولت وابتدأت شيا فشئ للإصلاح بعد الأخوة الشباب الأربعة اللي كبرو و ابتداو الاعتماد علي أنفسهم ومساعدتي في هذا الحمل الثقيل والظروف المعيشية الصعبة اللي تعيش فيها هذه الأسرة قرار السفر.جاءت لحظة السفر والدموع تنهمر كالمطر وتنزل عليا كالصاعقة من أم تري أكبر أبناءها يخرج لمصير غير معلوم سافرت لأحد الدول العربية وهذا اليوم لن أنساهطيلة حياتي وكأننا مرتزقة فالعمالة المصرية في الخارج لا حول لها ولا قوة كلمات كالصفح علي الوجه وألفاظ بذيئة يصعب علي المرء سماعها فبعد البحث عن عمل من مكان لمكان هداني الله بأحد أصحابي وحدد لي موعد مع أحد مدراء الفنادق ووفقني الله والحمد لله واشتغلت بقسم حسابات الفندق.تدربت وكنت من المميزين في هذا القسم أخذت صلاحيات لم يأخذها أحد ، وبعد مرور أيام وشهور وليالي سوداء دامسة الظلام ويأس ما بعده يأس في بلاد لا تحب هواء مصر مش تحب أبناء مصر.فحنيني واشتياقي لمصر لا يقل عن اشتياقي لحبي الذي لم أراه بعد لأجمل ما تراه العين ويحب القلب لرق والطف وأحن إنسانة تتمني أن تراه عين أنها حبيبتي وفؤادي ولب قلبي إنها الإنسانة التي أراها ولم أرها أحدثها ولا اسمع أنفسها أتدرون من تكونإنها حبي لدرجة الجنون.هل نادم على قرارك للهروب والجرى فى احضان الغربه .......؟أكيد نادم عيشة بلدى رغم قسوتها اهون ألاف المرات من تحمل الذل فى بلاد أخرىهل تشتاق إللى حضن مصر ........؟أشتاق أولاً إلى حضن أمى وأهلى وحبى ثم وطنىكنت سعيده أستاذ عبد الحميد بهذا القاء وأكيد الهروب مش هو الحللأن الهروب قد يصيب الانسان إلى الوقوع فى دموع تنهمر على ضفاف الغربه

Valentine's Day


(Saint) Valentine's Day is a holiday celebrated on February 14 by many people throughout the world. In the West, it is the traditional day on which lovers express their love for each other by sending Valentine's cards, presenting flowers, or offering confectionery. The day was originally a pagan festival that was renamed after two Early Christian martyrs named Valentine. The day became associated with romantic love in the circle of Geoffrey Chaucer in the High Middle Ages, when the tradition of courtly love flourished.
The day is most closely associated with the mutual exchange of love notes in the form of "valentines". Modern Valentine symbols include the heart-shaped outline, doves, and the figure of the winged
Cupid. Since the 19th century, handwritten notes have largely given way to mass-produced greeting cards The sending of Valentines was a fashion in nineteenth-century Great Britain, and, in 1847, Esther Howland developed a successful business in her Worcester, Massachusetts home with hand-made Valentine cards based on British models. The popularity of Valentine cards in 19th-century America was a harbinger of the future commercialization of holidays in the United States]
The U.S. Greeting Card Association estimates that approximately one billion valentines are sent each year worldwide, making the day the second largest card-sending holiday of the year, behind Christmas. The association estimates that, in the US, men spend on average twice as much money as women

Valentine's Day



(Saint) Valentine's Day is a holiday celebrated on February 14 by many people throughout the world. In the West, it is the traditional day on which lovers express their love for each other by sending Valentine's cards, presenting flowers, or offering confectionery. The day was originally a pagan festival that was renamed after two Early Christian martyrs named Valentine. The day became associated with romantic love in the circle of Geoffrey Chaucer in the High Middle Ages, when the tradition of courtly love flourished.
The day is most closely associated with the mutual exchange of love notes in the form of "valentines". Modern Valentine symbols include the heart-shaped outline, doves, and the figure of the winged
Cupid. Since the 19th century, handwritten notes have largely given way to mass-produced greeting cards.[1] The sending of Valentines was a fashion in nineteenth-century Great Britain, and, in 1847, Esther Howland developed a successful business in her Worcester, Massachusetts home with hand-made Valentine cards based on British models. The popularity of Valentine cards in 19th-century America was a harbinger of the future commercialization of holidays in the United States.[2]
The U.S.
Greeting Card Association estimates that approximately one billion valentines are sent each year worldwide, making the day the second largest card-sending holiday of the year, behind Christmas. The association estimates that, in the US, men spend on average twice as much money as women.[3]

حكم الاحتفال بعيد الحب




فتوى فضيلة الشيخ محمد الصالح العثيمين رحمه الله في 5/11/1420 هـ
السؤال: فقد انتشر في الآونة الأخيرة الإحتفال بعيد الحب - خاصة بين الطالبات - وهو عيد من أعياد النصارى، ويكون الزي كاملاً باللون الأحمر الملبس والحذاء ويتبادلن الزهور الحمراء.. نأمل من فضيلتكم بيان حكم الإحتفال بمثل هذا العيد، وما توجيهكم للمسلمين في مثل هذه الأمور والله يحفظكم ويرعاكم.
الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
الإحتفال بعيد الحب لا يجوز لوجوه:
الأول: أنه عيد بدعي لا أساس له في الشريعة.
الثاني: أنه يدعو إلى اشتغال القلب بمثل هذه الأمور التافهة المخالفة لهدي السلف الصالح رضي الله عنهم فلا يحل أن يحدث في هذا اليوم شيء من شعائر العيد سواء كان في المآكل أو المشارب أو الملابس أو التهادي أو غير ذلك وعلى المسلم أن يكون عزيزاً بدينه وأن لا يكون إمّعة يتبع كل ناعق. أسأل الله تعالى أن يعيذ المسلمين من كل الفتن ما ظهر منها وما بطن وأن يتولانا بتوليه وتوفيقه.

عيد الحب

عيد الحب



عيد الحب أو الفالانتاين أو كما يلفظ
بالانجليزية (Valentine's Day) في 14 فبراير اضافة إلى 4 نوفمبر في دول عربية أخرى، وهو مناسبة بدأت في الغرب للمحبين وللتعبير عن حبهم،
وانتشرت في أنحاء العالم. ويتبادل المحبون في هذا اليوم الهدايا والورود والشيكولاتة.
سمي يوم الفالانتاين أو عيد الفالانتاين تيمنا بشهيدين مسيحيين اسمهما فالانتاين ، وقد ارتبط هذا اليوم
بالحب والرومانسية منذ العصور الوسطى، وذلك بعد أن انتشرت فكرة الحب الغزلي . و في هذا اليوم يتم تبادل الرسائل الغرامية، وكروت المعايدة ذات الطابع الرومانسي. وبالنسبة لرموز الفالانتاين في العصر الحديث فهناك القلب و الكيوبيد المجنح، ويتم تبادلها مع الرسائل الغرامية. ومنذ القرن التاسع عشر انتشرت الرسائل التي تكتب باليد ويتم تبادلها بين الأحباء وأصبحت توزع بالملايين. وقد قدرت جمعية كروت التهنئة أن عدد الكروت التي يتم تبادلها في جميع أنحاء العالم في عيد الفالانتاين وصل الي بليون كارت تقريبا، مما يجعل عيد الفالانتاين رقم اثنين بعد احتفالات رأس السنة الميلادية فيما يتعلق بعدد كروت التهنئة المتداولة، وقد قدرت الجمعية أن النساء يقمن بشراء حوالي 85% من جملة كروت الفالنتاين .
وفي
الولايات المتحدة تم الترويج لعيد الفالانتاين من خلال جعله عيدا رسميا، وقد ظهرت بعض الاتجاهات التي قامت بتسمية يوم الرابع عشر من فبراير بــ (يوم الوعي للعزاب)





الثلاثاء، 10 فبراير 2009

نتيجة محافظةالشرقية علي ارض الندي من خلال
هذا الرابط
اضغط هنا